بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعدت بوم امس بجولة في القرية المائية في بروناي وانقل لكم مشاهدتي عبر هذا التصوير المتواضع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعدت بوم امس بجولة في القرية المائية في بروناي وانقل لكم مشاهدتي عبر هذا التصوير المتواضع
كامبونغ آير
أو قرية المائية
(الملايو: كامبونغ الهواء)
هي منطقة في عاصمة بروناي بندر سيري بيغاوان
التي تقع على خليج بروناي.
يعيش 39،000 شخص في قرية المياه.
ويمثل هذا حوالي 10 في المائة من مجموع سكان البلاد.
وقد بنيت جميع مباني قرية المياه على ركائز فوق نهر بروناي.
عاش الناس في كامبونغ آير لأكثر من 1300 سنة.
أطلق أنطونيو بيغافيتا عليها اسم "فينيسيا الشرق"
عندما زار أسطول فرديناند ماجيلان في 1521
وصف أنطونيو بيغافيتا القرية في عام 1521:
"أن المدينة بنيت بالكامل في المياه المالحة باستثناء منازل الملك وبعض الزعماء وتحتوي على خمسة وعشرين ألفا من الموقد
وهي مبنية جميعها من الخشب،
وهي مبنية من الأرض عندما يكون المد مرتفع
النساء يذهبن في قوارب من خلال تسوية بيع المواد اللازمة للحفاظ على الحياة ".
المنطقة هي جزء مهم ثقافيا من بروناي الذي يحافظ على أصول سكان النهر في البلاد.
وفقا لأستاذ الجغرافيا عبد العزيز من جامعة بروني دار السلام
وهذا هو أكبر وأكثر استيطان على المياه الشهيرة في جنوب شرق آسيا.
"كان تاريخيا جوهر بروناي واحدة من أهم مراكز التجارة في بورنيو".
فمن الممكن أن القرية انتقلت مع مرور الوقت،
لأكثر من ألف سنة،
بعد موقع عاصمة بروناي.
ووصف أوليفييه فان نورته زيارته في ديسمبر / كانون الأول 1600 - يناير / كانون الثاني 1601،
وقال إن قصور بروناي: "يمكن أن يطلق عليها بيوت جميلة، وإن كانت مصنوعة من الخشب، وبنيت على أكوام خفيفه
حيث كانت هناك عاصفة أو حدث آخر غير مرغوب فيه ازال المنازل من جانب واحد من النهر إلى الآخر ... ".
في البداية كانت العاصمة أقرب إلى مصب نهر بروناي في كوتا باتو
وانتقلت إلى الداخل إلى موقعها الحالي خلال الحرب الأهلية
بين عبد هاكول موبين وسهول محيي الدين بروناي في القرن ال 17.
بدأ تطوير العاصمة الحالية بندر سيري بيغاوان في عام 1906
عندما ذكر أول البريطاني المقيم في بروناي (مالكولم ستيوارت هانيبال مكارثور)
أنه "يريد قرية نظيفة نظيفة، مع ضواحي منازل كامبونغ" وشجع الناس على الاستقرار على النهر الغربي أرض البنك.
وحتى ذلك الحين، كانت كامبونغ آير عاصمة لسلطنة بروناي منذ مئات السنين.
ولم يؤد إنشاء مدينة أرض تعمل كمغناطيس سكاني إلى إخلاء سكان كامبونغ آير.
وقد أدى وصول السكان الجدد والزيادة الطبيعية إلى المحافظة على التوازن السكاني.
معظم كامبونغ آير نجا من القصف الثقيل ابان الحرب العالمية الثانية.
تطوير
وكجزء من خطط صاحب الجلالة لتحسين مستوى المعيشة للسكان في كمبونغ آير،
قرر الملك حسن البلقية بناء منازل حديثة وقد بنيت منازل ذات طابقين مصنوعة من الخرسانة في وسط كامبونغ آير
بدءا من 2013-2014.
وستعطى هذه المساكن للأشخاص الذين يحتاجون إلى منزل جديد
هذا تصويري يوم امس للقرية المائية اتمنى ان ينال اعجابكم واستحسانكم
اخوكم
حسين الرويلي / الساري
2017-7-2
أو قرية المائية
(الملايو: كامبونغ الهواء)
هي منطقة في عاصمة بروناي بندر سيري بيغاوان
التي تقع على خليج بروناي.
يعيش 39،000 شخص في قرية المياه.
ويمثل هذا حوالي 10 في المائة من مجموع سكان البلاد.
وقد بنيت جميع مباني قرية المياه على ركائز فوق نهر بروناي.
عاش الناس في كامبونغ آير لأكثر من 1300 سنة.
أطلق أنطونيو بيغافيتا عليها اسم "فينيسيا الشرق"
عندما زار أسطول فرديناند ماجيلان في 1521
وصف أنطونيو بيغافيتا القرية في عام 1521:
"أن المدينة بنيت بالكامل في المياه المالحة باستثناء منازل الملك وبعض الزعماء وتحتوي على خمسة وعشرين ألفا من الموقد
وهي مبنية جميعها من الخشب،
وهي مبنية من الأرض عندما يكون المد مرتفع
النساء يذهبن في قوارب من خلال تسوية بيع المواد اللازمة للحفاظ على الحياة ".
المنطقة هي جزء مهم ثقافيا من بروناي الذي يحافظ على أصول سكان النهر في البلاد.
وفقا لأستاذ الجغرافيا عبد العزيز من جامعة بروني دار السلام
وهذا هو أكبر وأكثر استيطان على المياه الشهيرة في جنوب شرق آسيا.
"كان تاريخيا جوهر بروناي واحدة من أهم مراكز التجارة في بورنيو".
فمن الممكن أن القرية انتقلت مع مرور الوقت،
لأكثر من ألف سنة،
بعد موقع عاصمة بروناي.
ووصف أوليفييه فان نورته زيارته في ديسمبر / كانون الأول 1600 - يناير / كانون الثاني 1601،
وقال إن قصور بروناي: "يمكن أن يطلق عليها بيوت جميلة، وإن كانت مصنوعة من الخشب، وبنيت على أكوام خفيفه
حيث كانت هناك عاصفة أو حدث آخر غير مرغوب فيه ازال المنازل من جانب واحد من النهر إلى الآخر ... ".
في البداية كانت العاصمة أقرب إلى مصب نهر بروناي في كوتا باتو
وانتقلت إلى الداخل إلى موقعها الحالي خلال الحرب الأهلية
بين عبد هاكول موبين وسهول محيي الدين بروناي في القرن ال 17.
بدأ تطوير العاصمة الحالية بندر سيري بيغاوان في عام 1906
عندما ذكر أول البريطاني المقيم في بروناي (مالكولم ستيوارت هانيبال مكارثور)
أنه "يريد قرية نظيفة نظيفة، مع ضواحي منازل كامبونغ" وشجع الناس على الاستقرار على النهر الغربي أرض البنك.
وحتى ذلك الحين، كانت كامبونغ آير عاصمة لسلطنة بروناي منذ مئات السنين.
ولم يؤد إنشاء مدينة أرض تعمل كمغناطيس سكاني إلى إخلاء سكان كامبونغ آير.
وقد أدى وصول السكان الجدد والزيادة الطبيعية إلى المحافظة على التوازن السكاني.
معظم كامبونغ آير نجا من القصف الثقيل ابان الحرب العالمية الثانية.
تطوير
وكجزء من خطط صاحب الجلالة لتحسين مستوى المعيشة للسكان في كمبونغ آير،
قرر الملك حسن البلقية بناء منازل حديثة وقد بنيت منازل ذات طابقين مصنوعة من الخرسانة في وسط كامبونغ آير
بدءا من 2013-2014.
وستعطى هذه المساكن للأشخاص الذين يحتاجون إلى منزل جديد
هذا تصويري يوم امس للقرية المائية اتمنى ان ينال اعجابكم واستحسانكم
اخوكم
حسين الرويلي / الساري
2017-7-2
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق